Côté ville de Nador

أنثــى .. ت منفردَيْن كانا .. و الكهرباءُ التـي تعرفونـها سارِيَة بينهما .. مَدَّ يدهُ لِيقطِفَ الفاكِهَة مِن على صَدرِها .. ارتدت إلى الـخلفِ قليلا و قالَت : يَدَك عَنِّي .. لا تـحاوِلْ ذلكَ.. استجابَ الرجلُ فأرخى يَدَيْه مُستسلِما .. غضِبت فزمـجَرت...

تأبط تَأَبّط َشَرّاً وَخَرَج،.. سَمِعَ الأَذانَ يُرْفَعُ للصّلاة،..دَخَلَ المَسْجِدَ، تَوَضَّأَ وَصَلّىّ، ثُمّ َخَرَجَ يَتَأَبَّط ُذِراعَ غَريمهِ . كرم زعرور 25/08/2010 Essai 1: Ta’abat̩t̩a (Prendre sous son bras) Il prit le mal sous son bras et sortit.....

مجرّد حياة كانَ يؤلمها رجوعُهُ متأخّرا وهو ثملٌ.. مع الأيّامِ أصبحَ الأمرُ أليفا: تستقبله، تُجلسه، تطعمه، تغيّرُ ملابسه، تُـنيمه، تغطّيه بيدٍ حنونٍ وقلبٍ راضٍ، ثمّ تنسلّ إلى الشّرفةِ تفتّشُ في دليلِ الهاتفِ عن رقمٍ قديم! ب مصطفى ملح – 13 – 08 – 2010 Juste...

الشهيد من هول الصدمة راح يمشي على أقدام نائمة وأوغل في نفق مظلم كي يصحو بلا عينين .. راح يتأمل دماءها المضرّجة بالحب وهي تتعطر في معاني التسبيح وكان آخر أنفاسها تكبيرة شوق ....... تذكر أن النعش لا يمكن أن يسبق الكفن وعليه أن يختصر التراب قبل أن تتزاحم...

أُمُومَــةٌ وَضَعَتْ حَمْلَهَا تَحْتَ سَرِيرٍ فِي إحْدَى غُرَفِ الْمَنْزِلِ... تَفَطَّنَتْ لَهَا رَبَّةُ الْبَيْتِ وطَارَدَتْها بِمِكْنَسَةٍ ؛ فَأمْسَكَتْ الأُمُّ الرَّؤُومُ أَحَدَ أَوْلاَدِهَا بِأَسْنَانِهَا ،وخَرَجَتْ... وعنْدَمَا عَادَتْ لَمْ تَجِدْ...

صورة ،إلى روح أخي لطفي غزالة قَالَتْ لأَخِيهَا تُمَازِحَهُ : " أَعْطِنِي صُورَتَكَ، أَضَعْهَا مَعَ صُوَرِ أَقَارِبِنَا الْمُنْتَقِلِينَ إِلَى الرَّفِيقِ الأَعْلَى..."؛ فَانْتَفَضَ كالْعُصْفُورِ بَلَّلَهُ الْقَطْرُ، ولَمْ يَنْبِسْ بِبِنْتِ شَفَةٍ. وبَعْدَ...

Je suis désolé, mais je ne veux pas être empereur, ce n’est pas mon affaire. Je ne veux ni conquérir, ni diriger personne. Je voudrais aider tout le monde dans la mesure du possible, juifs, chrétiens, païens, blancs et noirs. Nous... voudrions tous nous...

أصابع، دينا يسري – الجمعة 21 يناير 2011 الإسكندرية – جمهورية مصر العربية أصابع يدي العشرة تلك الأصابع التي لا تنقص إصبع أو تزيد فتجعلني أحس وكأني مختلفة، تلك الأصابع الممتلئة بعض الشيء فتناسبني فلا هي نحيفة كأصابع أخريات أتعثر بهن صدفة في مفترق الطرق،...

اغتصاب راودته عن نفسه فاستعصم .... سحرت عينيه فاستجاب لها وقال : هيْت لك ...ب شفيق غربال - 04/04/2010 Viol Elle a tenté de le séduire mais il a voulu rester chaste… Elle a charmé ses yeux et il a succombé [à son charme] en lui disant : - « me voici !...

مجرّد حياة كانَ يؤلمها رجوعُهُ متأخّرا وهو ثملٌ.. مع الأيّامِ أصبحَ الأمرُ أليفا: تستقبله، تُجلسه، تطعمه، تغيّرُ ملابسه، تُـنيمه، تغطّيه بيدٍ حنونٍ وقلبٍ راضٍ، ثمّ تنسلّ إلى الشّرفةِ تفتّشُ في دليلِ الهاتفِ عن رقمٍ قديم! ب مصطفى ملح – 13 – 08 – 2010 Juste...